هيلاري كلينتون 8

+

انها كانت 263 يوما منذ هيلاري كلينتون عقد آخر مؤتمر صحفي. وهذا يشكل سابقة خطيرة. ظهرت روبي موك، مدير حملة هيلاري كلينتون، في برنامج "صباح جو" صباح يوم الاربعاء. طلب مدير الاتصالات السابق جورج بوش في البيت الابيض نيكول والاس منه عن حقيقة أنه كان أكثر من 260 يوما منذ مرشح عقدت أخيرا في مؤتمر صحفي مع الصحفيين. وهنا التبادل الكامل: الاس: كنت أعمل على الحملات و - وأود أن ننظر إلى هذا على ضعف رقم واحد مرشح الخاص بك هو حقيقة أنه، مرة أخرى، شخص ما معيبة كما دونالد ترامب، وقالت انها لديها عجز مزدوج الرقم في مسألة الصدق والثقة . ليس ترياق لهذا الجلوس من روعها اليوم أمام سفرك الصحافة السلك الناس مثل أندريا ميتشل، الذي بالتأكيد يمكن أن نقدر المساهمات من الناس مثل ميليندا غيتس و - وغيرها، والسماح لها اتخاذ الأسئلة حتى لا توجد أكثر الأسئلة التي يتعين الإجابة؟ موك: حسنا، أولا وقبل كل شيء، انها فعلت هيلاري أكثر من 300 مقابلات هذا العام وحده. الاس: أنا لا - أنا لم يتحدث عن - وأنا أعرف الفرق بين المقابلة التي يحكمها الأرض ثلاث دقائق ومؤتمر صحفي لأنني - وأنا قد وضعت على زوجين من كل. ولكن لماذا لا يكون لديك لها القيام مؤتمر صحفي اليوم فقط ل - أنت - لديك مشكلة تصور بشأن مسألة الصدق والثقة، لماذا لا تقوم وضعها هناك لسفرك السلك الصحفي الذي يعرف كل تعقيدات من نوع من الدفاع الذي وضعت، الذي هو - الذي هو شرعي؟ ولكن هذا هو عن التصور. لماذا لا تقوم وضعها هناك للرد على أسئلة أنها قادرة على التعامل مع بالتأكيد إذا - إذا دفاعك هو الصحيح؟ موك: حسنا، نحن - انها هناك الإجابة على الأسئلة. والاس: وقالت أنها تنوي القيام به في مؤتمر صحفي اليوم؟ موك: كما قلت، انها - انها فعلت أكثر من 300 مقابلة هذا العام - وقالت - انها تأخذ الأسئلة في مجموعة متنوعة من الأشكال ونحن في طريقنا ل - نحن في طريقنا لمواصلة البحث في ذلك. 1. أنا لا أشك في أرقام موك على عدد المقابلات منحت كلينتون خلال العام الماضي. ولكن كما تلاحظ والاس، سيتدوون والمقابلات واحد على واحد ليست هي الشيء نفسه في مؤتمر صحفي خالية من الدوران حول المحور. وهناك الكثير والكثير من القواعد الأساسية التي تحكم الاعتصام هبوطا - أبرزها المهلة عادة الصارم الذي يجعل متابعة أي خط معين من التشكيك في أي عمق حقيقي يكاد يكون من المستحيل. ثم هناك حقيقة أن مقابلة مع، مثلا، جيمي كيميل، ليست هي الشيء نفسه في مؤتمر صحفي مع صحفيين من صحيفة واشنطن بوست ونيويورك تايمز وشبكات التلفزيون. كيميل هو الكوميدي، وليس لأحد الصحفيين. 2. إن الفكرة القائلة بأن "انها هناك الإجابة على الأسئلة" هي غامضة وذلك ليكون لها معنى. من من؟ عن ما؟ والجدير بالذكر هنا أن كلينتون - على عكس الرئيس أوباما - لا يسمح للصحفيين في الأحداث لها لجمع التبرعات. وهذا يعني أنه إذا الجهات المانحة الرئيسية يتساءلون أسئلتها، ليست لدينا فكرة (أ) ما هي عليه و (ب) كيف تجيب عليها. 3. "ونحن في طريقنا للحفاظ على النظر إلى أن" = "ونحن لن نفعل أي شيء." (لدي الترجمة تدور السياسية. انها جاهزة تقريبا لبدء العام). انظروا، موك هو في موقف صعب. والسبب وكلينتون لم تفعل مؤتمر صحفي منذ 5 ديسمبر 2015، هو لأنها لا ترغب في ذلك. انها ليست كبيرة في هذا الشكل ويعرف ذلك. بحاجة الى دليل؟ لها كوى في الأمم المتحدة تهدف إلى شرح الخادم لها البريد الإلكتروني الخاص لم يذهب على ما يرام. أنا لا أتوهم أنه حتى لو كلينتون لا يعطي مؤتمر صحفي على طول الطريق من خلال الانتخابات - على مدى 339 يوما - الكثير والكثير من الناخبين سوف تجعل عقولهم حتى على أساس هذه المسألة وحدها. أنها لن تفعل ذلك. ولكن من وراء الجدل الذي كلينتون لديه مشاكل الصدق والثقة مع الجمهور. في استطلاع أغسطس ايبو-ABC. وقالت 62 في المئة من الناخبين كان كلينتون لا صادقا ولا جديرة بالثقة. (ويشمل هذا العدد 69 في المئة من المستقلين الذين يقولون كلينتون ليس صادقا أو أمينا.) رفض عقد مؤتمر صحفي يلعب إلى أن انعدام الثقة - وربما حتى تضخيم ذلك. ولكن وضعت حتى الحسابات السياسية جانبا. هو، دون شك، المرشح الاوفر حظا اعتبارا من اليوم ليتم انتخاب كلينتون الرئيس ال45 للولايات المتحدة تأتي نوفمبر تشرين الثاني. وبالنظر إلى أن، وقالت انها تدين به للجمهور لشرح كيفية تفكيرها على قدميها وكيف تجيب على الأسئلة غير المرغوب فيها أو صعبة. أفضل - وربما الوحيد - طريقة للقيام بذلك هو عن طريق المؤتمرات الصحفية. ببساطة تجنب لهم ل(أ) كلينتون لا يحب لهم و (ب) لا يزال ورقة رابحة لتوليد العناوين السلبية المسيطرة اليوم ليست ذريعة جيدة عندما نتحدث عن شخص يعمل ليكون الشخص الأكثر نفوذا في العالم . هناك المسؤولية التي تأتي مع وظيفة تشغيل كلينتون ل - مسؤولية أن يذهب أبعد من مجرد الفوز. المقاومة كلينتون إلى أي اشتباك فعلي مع وسائل الإعلام في الحملة تمثل سابقة خطيرة لكيفية مساءلة وشفافية أنها قد تكون رئيسا.